
عد حاملا معك الجواب على سؤالي . . . كيف قررت الهربْ ؟
عد طامعا فـي مـوقـد الـدفء الــذي أشعــلت يـومـا في بـقـايـاه الحــطبْ
عد راغبا في الصفح . . .
وجهك لن يكون أقل عندي من مرارات تنامت في تراتيل اللهبْ
عد واثقا من أنني سأريك مخـبـوءا من الحزن المركز في عيـوني ، والمكـور كالـقـبـبْ
عد راكــــضا ."."."
فالدرب نحوي لن يكـون إلى النـهاية ممكنا ، وبلا سبب ْ
عد سالكا طرق المسرة ، جالبا ضـوء المجرة ، راكـبا فـرس البراءة ، ثـاقبا أذن الصـخب ْ
عد مشمسا . . .
فغدا سيغمرنا ظلام دامـس تــحت الــترب ْ
عد مـؤمنـا . . .
أنـي عشـقتك ، مـوغـلا عشـقا ، يعـذب مـن أحــبْ
عد مـلــهمـا . . .
فـأنـا سـأكــتب عنـك مـا لـم يـأت فـي شـعرانكتب